المباحث بموقع الجريمة على ملابس داخلية رجالي ملقاه على الأرض وحذاء والسكين المستخدم في الجريمة وآثار إقامة علاقة على السرير الذي عثرت عليه الجثة التي بها أكثر من 8 طعنات.
كشفت التحريات أن مرتكب الجريمة بائع ملابس من منطقة محطة الرمل ويدعي "محمد موسي عبدالمجيد" "29سنة" وانه كان على علاقة بالمجني عليها وانها استدانت منه 2000 جنيه ورفضت سدادها.. وأن المتهم أصيب بقطع في أوتار يديه وجروح قطعية باليدين وكان يجري بالمنطقة وهو حافي القدمين مدعياً أن بعض اللصوص سرقوه بالإكراه.. وأنه توجه بعد ارتكاب الجريمة وحرر محضرًا بالسرقة بمنطقة الشلالات بباب شرقي لاخفاء أسباب إصابته.
القي القبض على المتهم.. واحيل إلى نيابة الداخيلة فأمر رئيس النيابة بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
أدلى المتهم باعترافات تفصيلية حول جريمته أمام اللواء خيري موسي مدير أمن الإسكندرية فقال: تعرفت على "نعمه" منذ خمس سنوات بعد أن اخبرني أصدقائي بأنها تدير شقتها بمساكن الكيلو 21 بالعامرية للدعارة وأنها تقيم مع ابنتها "13سنة" وحفيدها "خمس سنوات" الذي انتحرت أمه قبل فترة.
أضاف: في بداية علاقتنا أخبرتني أنها تضع قائمة الأسعار للزبائن في استغلال حجرتي الشقة والصالة حسب امكانياتهم المادية فالصالة لمن يدفع 10 جنيهات وهي في مواجهة الباب أما الحجرتان فإحداهما تؤجرها للزبون بسعر 20 جنيهاً للساعة والثانية "فاخرة" بسعر خمسين جنيهاً والتي تطلق عليها حجرة ال"V.i.P" وهي الحجرة التي كنت أختارها لأثبت لها أنني شخصية مهمة ولدي أموال.. رغم أنني أعمل في بيع الملابس بمنطقة محطة الرمل والمنشية علي الأرصفة بعد خروجي من السجن منذ 4 سنوات على ذمة قضية مخدرات.
أضاف المتهم منذ أربعة أشهر تقريباً طلبت مني "نانا" 2000 جنيه كقرض لمرورها بضائقة مالية فأعطيتها المبلغ.. لأنها كانت كريمة معي كثيراً.. فقد كانت تمارس الرذيلة معي بلا مقابل فأعطيتها المبلغ وسافرت إلى ليبيا للعمل.. ولكن لم أوفق فعدت للإسكندرية وطالبتها برد المبلغ.. لكنها ماطلتني.. فطلبت مشاهدتها بحجة أن معي هدايا لها من ليبيا حتى تقابلني.
واصل المتهم قائلاً: في يوم الحادث توجهت إلى محل سكاكين بمنطقة كرموز واشتريت سكيناً كبيرة وأخفيتها في ملابسي واتصلت بها من سنترال بمنطقة العامرية حتى تخلي الشقة من ابنتها وحفيدها.. وبالفعل توجهت إليها فوجدتها في انتظاري وبعد أن أقمنا علاقة طلبت أموالي فسخرت مني وقالت لي "أشتكيني" ثم طالبتني بالخمسين جنيهاً فأخرجت السكين التي كنت قد أخفيتها تحت المرتبه وطعنتها في البطن ولأنها كانت قوية سحبت السكين وطعنتني في يدي حتى قطعت أوتار يدي اليمني وأصابتني بجروح قطعية بالذراعين وأخذت تصرخ مستغيثة بالجيران فسارعت بأخذ السكين منها وانهلت عليها بثماني طعنات نافذة حتى تصمت ومن خوفي من الجيران لم أتمكن من ارتداء ملابسي الداخلية أو حذائي أو البحث عن نقودي وجريت في الشارع تاركاً باب الشقة مفتوحاً.
أضاف المتهم في اعترافاته قائلاً: فور هروبي من موقع الجريمة توجهت لمحل لبيع "الشباشب" بالمنطقة لشراء "شبشب" فطلب البائع 18 جنيهاً ولم يكن معي سوي عشرة جنيهات فقط.. وعندما سألني عن سبب نزيفي من ذراعي أخبرته أن لصوصاً هاجموني وسرقوني فطردني من المحل.. فأوقفت سيارة تاكسي وطلبت من السائق تليفونه واستعنت بصديق لينتظرني بالمستشفي الأميري ويدفع أجرة التاكسي وقمت باجراء عمليتين جراحيتين بذراعي وحررت محضراً بنقطة الشرطة لأثبت أنني تعرضت لاعتداء من لصوص أثناء تواجدي بحديقة الشلالات سرقوني وطعنوني.. ونسيت أنني قد تركت السكين الملوثة بدمي بجوار جثة "نانا"..واختتم المتهم قائلاً: لقد ضاع مستقبلي بسبب 2000 جنيه بعد أن اعتقدت أن هذا المبلغ هو الطريق الوحيد لسداد ديوني وعودة تجارتي في السوق.
كشفت التحريات أن مرتكب الجريمة بائع ملابس من منطقة محطة الرمل ويدعي "محمد موسي عبدالمجيد" "29سنة" وانه كان على علاقة بالمجني عليها وانها استدانت منه 2000 جنيه ورفضت سدادها.. وأن المتهم أصيب بقطع في أوتار يديه وجروح قطعية باليدين وكان يجري بالمنطقة وهو حافي القدمين مدعياً أن بعض اللصوص سرقوه بالإكراه.. وأنه توجه بعد ارتكاب الجريمة وحرر محضرًا بالسرقة بمنطقة الشلالات بباب شرقي لاخفاء أسباب إصابته.
القي القبض على المتهم.. واحيل إلى نيابة الداخيلة فأمر رئيس النيابة بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
أدلى المتهم باعترافات تفصيلية حول جريمته أمام اللواء خيري موسي مدير أمن الإسكندرية فقال: تعرفت على "نعمه" منذ خمس سنوات بعد أن اخبرني أصدقائي بأنها تدير شقتها بمساكن الكيلو 21 بالعامرية للدعارة وأنها تقيم مع ابنتها "13سنة" وحفيدها "خمس سنوات" الذي انتحرت أمه قبل فترة.
أضاف: في بداية علاقتنا أخبرتني أنها تضع قائمة الأسعار للزبائن في استغلال حجرتي الشقة والصالة حسب امكانياتهم المادية فالصالة لمن يدفع 10 جنيهات وهي في مواجهة الباب أما الحجرتان فإحداهما تؤجرها للزبون بسعر 20 جنيهاً للساعة والثانية "فاخرة" بسعر خمسين جنيهاً والتي تطلق عليها حجرة ال"V.i.P" وهي الحجرة التي كنت أختارها لأثبت لها أنني شخصية مهمة ولدي أموال.. رغم أنني أعمل في بيع الملابس بمنطقة محطة الرمل والمنشية علي الأرصفة بعد خروجي من السجن منذ 4 سنوات على ذمة قضية مخدرات.
أضاف المتهم منذ أربعة أشهر تقريباً طلبت مني "نانا" 2000 جنيه كقرض لمرورها بضائقة مالية فأعطيتها المبلغ.. لأنها كانت كريمة معي كثيراً.. فقد كانت تمارس الرذيلة معي بلا مقابل فأعطيتها المبلغ وسافرت إلى ليبيا للعمل.. ولكن لم أوفق فعدت للإسكندرية وطالبتها برد المبلغ.. لكنها ماطلتني.. فطلبت مشاهدتها بحجة أن معي هدايا لها من ليبيا حتى تقابلني.
واصل المتهم قائلاً: في يوم الحادث توجهت إلى محل سكاكين بمنطقة كرموز واشتريت سكيناً كبيرة وأخفيتها في ملابسي واتصلت بها من سنترال بمنطقة العامرية حتى تخلي الشقة من ابنتها وحفيدها.. وبالفعل توجهت إليها فوجدتها في انتظاري وبعد أن أقمنا علاقة طلبت أموالي فسخرت مني وقالت لي "أشتكيني" ثم طالبتني بالخمسين جنيهاً فأخرجت السكين التي كنت قد أخفيتها تحت المرتبه وطعنتها في البطن ولأنها كانت قوية سحبت السكين وطعنتني في يدي حتى قطعت أوتار يدي اليمني وأصابتني بجروح قطعية بالذراعين وأخذت تصرخ مستغيثة بالجيران فسارعت بأخذ السكين منها وانهلت عليها بثماني طعنات نافذة حتى تصمت ومن خوفي من الجيران لم أتمكن من ارتداء ملابسي الداخلية أو حذائي أو البحث عن نقودي وجريت في الشارع تاركاً باب الشقة مفتوحاً.
أضاف المتهم في اعترافاته قائلاً: فور هروبي من موقع الجريمة توجهت لمحل لبيع "الشباشب" بالمنطقة لشراء "شبشب" فطلب البائع 18 جنيهاً ولم يكن معي سوي عشرة جنيهات فقط.. وعندما سألني عن سبب نزيفي من ذراعي أخبرته أن لصوصاً هاجموني وسرقوني فطردني من المحل.. فأوقفت سيارة تاكسي وطلبت من السائق تليفونه واستعنت بصديق لينتظرني بالمستشفي الأميري ويدفع أجرة التاكسي وقمت باجراء عمليتين جراحيتين بذراعي وحررت محضراً بنقطة الشرطة لأثبت أنني تعرضت لاعتداء من لصوص أثناء تواجدي بحديقة الشلالات سرقوني وطعنوني.. ونسيت أنني قد تركت السكين الملوثة بدمي بجوار جثة "نانا"..واختتم المتهم قائلاً: لقد ضاع مستقبلي بسبب 2000 جنيه بعد أن اعتقدت أن هذا المبلغ هو الطريق الوحيد لسداد ديوني وعودة تجارتي في السوق.
- Категория
- Нижнее белье
Комментариев нет.